| 0 التعليقات ]


الآن، حان دورنا لنتكيف

                    الفيلم من إخراج جاريث ادواردز وبطولة كل من سكوت ماكناري، ويتني آبل و(باقي طاقم التمثيل) من استوديو ماغنت رليسينغ

قصة الفيلم: نصف المكسيك تعد كمنطقة تحت الحجر الصحي يوجد بها مخلوقات فضائية، صحافي أميركي (ماكناري) يتجه عبر الحدود الى منطقة خطرة للعثور على ابنة رئيسه (آبل) وإعادتها إلى منزلها.









قبل ست سنوات اكتشفت ناسا احتمال وجود حياة غريبة داخل نظامنا الشمسي. وأرسل مسبار لجمع عينات، لكنه تحطم لدى عودته أنحاء أمريكا الوسطى. بعد فترة وجيزة، بدأ شكل جديد من أشكال الحياة في الظهور، ونصف المكسيك تحت الحجر الصحي كمنطقة مصابة. اليوم، الجنود الاميركيين والمكسيكيين ما زالوا يكافحون لاحتواء "المخلوقات".... فقصتنا تبدأ عندما صحافي أمريكي متشائم يوافق على مرافقة سياح أمريكيين عبر منطقة تحت الحجر في المكسيك إلى حدود الولايات المتحدة السالمة...

بعد اكتشاف مجرة إحتمال أن يوجد بها مخلوقات حية، ناسا ترسل مسبارا للتحقيق، بعد عودته يتحطم فوق المكسيك. بعد ست سنوات ونصف المكسيك الآن منطقة مصابة تحت الحجز الصحي، مع مخلوقات فضائية ضخمة مثل الحبار تجوب الارض.حدود أميركا يتم تطويقها بـ جدران ضخمة والقوات الجوية الأمريكية جنبا إلى جنب مع القوات المكسيكية يشنون غارات قصف، مهام بحث وتدمير. في هذه الساحة، أندرو كولدر (سكوت ماكناري)، وهو مصور متشائم، هناك في أمل للحصول على بعض الصور.

ومع ذلك ،
ابنة رئيسه ( صاحب الشركة)  سامانثا ويندن (ويتني آبل) عالقة في المكسيك، والأب واربوك يعهد أندرو لجلب ابنته آمنة وسليمة إلى منزلها. ولكن الامور تسير من سيء إلى أسوأ بالنسبة لهذا الثنائي، فأول قطار لا يمكن أن يذهب مسافة أبعد وذلك نظرا للمسارات التي أجري تدميرها. والعبور إلى الولايات المتحدة تكلف $ 5000. بعد دفع هذه الرسوم الباهظة، أندرو يقرر قرارا غير حكيم للذهاب لحفلة تيكيلا، احتجز مع بعض بائعات هوى رخصاء، ومن غير إبطاء يتم سرقة جوازات سفره هو وسامانثا، ولم يعد يمكنه العبور. الآن الطريقة الوحيدة للعبور الى حدود الولايات المتحدة هو أن يتم إصطحابك (هذه المرة حوالي 10000 $) بواسطة الحرس المسلح من خلال المنطقة المصابة المحتلة من طرف المخلوقات الفضائية...

عدد التعليقات على هذه التدوينة : "0"

من فضلك ضع تعليقك بإسمك وتجنب وضعه كمجهول,رجاء تجنب إستعمال التعليقات لبث روابط إعلانية. كذلك ننبه إلى ضرورة الالتزام بصلب الموضوع و عدم الخروج عليه