| 0 التعليقات ]




               الفيلم من إخراج كريستيان ألفارت وبطولة رينيه زيلويغر، إيان ماكشين، فرلاند جوديل و(باقي طاقم التمثيل) من استوديو : باراماونت فانتاج

يروي الفيلم قصة العاملة الاجتماعية اميلي جنكينز (زيلويجر) تأخذ ذات 10 عاما ليلى (فيرلاند) من منزلها المسيئ على ما يبدو، بينما الطفلة تذهب لملاجئ تارة والبحث عن أسرية حاضنة تارة أخرى، وتدرك إميلي أن قضيتها محمية من قبل الظلام، من قبل قوى ظلامية مثيرة للتهديد.





عاملة اجتماعية (زيلويغر) تناضل لانقاذ فتاة من والديها المتعسفين، لتكتشف أن الوضع أكثر خطورة مما كانت تتوقع من أي وقت مضى.




المساعدة الاجتماعية المنفانية لخدمة الأطفال اميلي جنكينز (رينيه زيلويغر) لديها عدد هائل من حالات الأطفال الذين تساء معاملتهم لترعاهم. ومع ذلك، رئيسها واين (أدريان ليستر) يسلمها قضيتين أخرتين لها، إميلي تتوجه لمقابلة عائلة ليليث سوليفان (جوديل فيرلاند)، التي تعاني من سوء المعاملة من قبل والدها ادوارد سوليفان (كالوم كيث ريني) ، ومارغريت سوليفان (كيري أومالي ). إميلي تجد أن  الآباء أشخاص غريبي الأطواربشكل ملفت وتضغط على واين لاستدعائهم لإجراء مقابلات إضافية.

إميلي يأتيها إتصال من ليليث الحلوة وخلال الليل، حيث أحست بأن الفتاة ستكون في خطر وبالتعاون مع المحقق بارون (إيان ماك شاين)، تقتحم منزل سوليفان وتعثر على الزوجين يحاولان حرق ليليث داخل الفرن. ليليث يتم إرسالها إلى مركز رعاية الأطفال حيت تطلب من إميلي أن تتبناها. اميلي تطلب حق تبني ليليث بعد ذلك الفتاة إنتقلت إلى بيتها. عاجلا اميلي تكتشف أن ليليث ليست بريئة كما يبدوعليها.

"القضية 39" هو فيلم رعب مخيف مع سيناريو وأداء جميل. القصة المظلمة تبدأ في اتجاه الدراما، وتخرج من التحولات الزرقاء لفيلم في منتهى الرعب النفسي ومثير من بعض الجوانب المشتركة مع "اليتيمة". نهاية ليست سيئة مع انتصار جيد، ولكن هذا الفيلم يستحق أفضل ونهاية مظلمة.


عدد التعليقات على هذه التدوينة : "0"

من فضلك ضع تعليقك بإسمك وتجنب وضعه كمجهول,رجاء تجنب إستعمال التعليقات لبث روابط إعلانية. كذلك ننبه إلى ضرورة الالتزام بصلب الموضوع و عدم الخروج عليه