| 4 التعليقات ]

وتدور أحداث الفيلم، الذي لعب فيه دور البطولة ليوناردو دي كابريو وجوزيف جوردون ليفيت وماريون كوتيار، اخراج كريستوفر نولان, حول لص محترف تخصص في سرقة الأسرار القيمة مما يجعله مطلوبا في عالم جديد وهاربا دوليا. وتكلف هذه القدرة النادرة اللص كل شيء يحبه إلى أن تأتيه فرصة للخلاص
في عالم حيث الناس يمكن أن يقتحموا أحلامك ومعرفة ما يدور فيها, أسرار قيمة موجودة فيها كانت دائما لا يمكن لأحد الوصول إليها لأنها كانت دائما مكانا يستحيل الوصول إليه أما الآن فأصبح التسلل إليها شيء ممكنا




دوم كوب لص ماهر، الأفضل المطلق في فن خطير يسمى الإستخراج، سرقة الأسرار الثمينة من أعماق اللاوعي أثناء حالة الحلم ، عندما يكون العقل أكثر ضعفا وغير حصين.  قدرة كوب النادرة جعلت منه لاعب مرغوب في هذا العالم الجديد والغادر لشركات التجسس ، ولكنه أيضا جعل منه هارب دولي وكلفه كل ما لديه وأحبه. الآن كوب منحت له فرصة للخلاص. عمل واحد وأخير يمكن أن يرجع له حياته مرة أخرى ولكن فقط إذا كان يإستطاعته أن يحقق البداية المستحيلة،  بدلا من السرقة الكاملة، وكوب وفريقه من المتخصصين وتوجب عليهم إنجاز العكس : مهمتهم ليست من أجل سرقة فكرة ولكن صنع واحدة. وإذا نجحوا، يمكن أن تكون الجريمة الكاملة. ولكن لا يوجد أي قدر من التخطيط الدقيق أو الخبرة يمكنه إعداد الفريق من أجل مواجهة عدو خطير واللذي يبدو أنه يتنبأ بكل حركاتهم. عدو فقط كوب يمكنه أن يرى قدومه
شركات التجسس. كوب يمكنه أن يغزو أحلام الناس، لذلك شركات أجرته لسرقة أسرار تجارية من لاوعي منافسيه. سايتو ، هو قطب للطاقة ، يريد من كوب أن يفعل العكس : لا تأخذ المعلومات، ولكن زرع فكرة في عقل منافسيه. في المقابل ، قال انه سوف يصلح مشاكله مع الحكومة الامريكية حتى يتمكن كوب من العودة إلى أطفاله. كوب يأخذ مهمة شبه مستحيلة ، والتخطيط ثلاث طبقات من الأحلام تتضمن أحلام للعلامة. انها تتطلب فريق كبير يتناول مسكنات القوية : إذا ما سارت الأمور بشكل خاطيء، الحالمين قد لا يستيقظون. كوب لم يقل لفريقه أن ماضيه ينشأ مشاعر قوية بما يكفي لجعلهم جميعا في حالة غيبوبة. والأطفال -- هل هم حقيقيون؟

أول الأحداث

الفيلم يبدأ مع دوم كوب (ليوناردو) جرفته الامواج على الشاطئ. أصيب وهو يبدو هذياني. يفتح عينيه ويرى اثنين من الاطفال يلعبون على الشاطئ. بعض الرجال المسلحين يأخذونه إلى رجل عجوز قال له أن كوب وحيد ويحمل فقط مسدس ولعبة صغيرة. الرجل العجوز يقول لكوب أنه كان يعرف مرة رجلا كان يحمل ذلك التوب معه وكان اسمه كوب
المشهد انتقل إلى كوب ، آرثر (جوزيف جوردون ليفيت) وسايتو (كين واتانابي) بعد عشاء هادئ ، بينما كوب يشرح أنه إذا كان سايتو يريد أن يحمي نفسه من الإستخراج (سرقة فكرة من حلم) لكان قد ترك كوب في داخل عقله ويحكي له كل أسراره. سايتو يبدو غير متأكد وشكاك قليلا ويترك الغرفة قائلا انه سيتم النظر في الاقتراح. كوب وآرثريخرجان من الغرفة ويقول آرثر سايتو يشتبه في أن هناك شيئا خطأ. ويقول كوب  'جميع أسرار في تلك الغرفة. نظر إليها مباشرة عندما قلت خزنة'. آرثر يشير إلى امرأة في الحشد لكوب ويسأل 'ما اللذي تفعله هنا؟'. ثم ذهب كوب لقائها ودعاها 'مال'.

المشهد التالي نرى مال و كوب في غرفة، كوب يجعل مال تجلس على كرسي ويربط حبل الساقين ويربط ليخرج من النافذة إلى أسفل المبنى. نصل الى معرفة من الحديث على حد سواء أنهم يعرفون بعضهم بعضا جيدا. كوب يصعد في نفس الغرفة حيث كان في السابق يتناول العشاء ويفتح خزنة ويأخذ مظروف أصفر. في نفي اللحظة سايتو ومال يدخلون الغرفة مسلحين . كوب يسأل سايتو إذا مال قالت له الحقيقة. سايتو يقول 'أي حقيقة؟ اننا جميعا في حلم؟ ثم نرى كوب ، وآرثر سايتو حاليا نائمين في غرفة وأربعة رجال يراقبونهم. خارج المنزل هم نائمين، الغوغاء ترتفع وتزداد حدة
وتستمر الأحداث...

عدد التعليقات على هذه التدوينة : "4"

غير معرف يقول... @ 4 نوفمبر 2010 في 6:46 ص

اووووووووووووووه ..

والله ما قد تآبعت فلم مثله ..

فهو خيآلي و يجب ان تركز في الفلم لكي ..

تفهم مآ يدوور ..

واعتقد النجآح الذي حققه فهو بسبب ..


الممثل العملآق ليوناردو ..


اتمنى من كل قلبي التوفيق لكم ..

تحيآتي

غير معرف يقول... @ 24 نوفمبر 2010 في 10:28 ص

بصراحة ابداااع

مافي شك انه راح يسيطر على الاوسكار لهذه السنة

نولان وليوناردو شكلوا ثنائي رائع جدا في هذا العمل

رغم النهاية الغامضة الا ان الفلم روعة

غير معرف يقول... @ 2 يناير 2011 في 6:55 م

أجزم بأن سبب نجاح الفيلم هو كاتبه ومخرجه العبقري كريسوفر نولان , أما ليوناردو ديكابريو بأمانه لم يضيف للفيلم من الناحية الفنية ,وإستعانه نولان به لا يخرج عن كونه نجم شباك , وبإعتقادي لو كان محل ليوناردو الممثل نيكولاس كيج أو روبيرتو داوني(iron man) لزاد من ضربه الفيلم الفنية ,ومصداقا على قولي هو عدم التطرق لبطل الفيلم من قبل اغلب النقاد لا بالايجاب ولا بالسلب
تحياتـ ـ ـي
big hearet
bigheart1989@hotmail.com

غير معرف يقول... @ 21 أبريل 2011 في 10:30 ص

أرى انا الفيلم شيق من النحاية المؤثرات والقصة التي جسدها اللص الماكر ليوناردو جيدة ليوناردو هو الشخص المناسب في رأي لهذا دور ممايمتلكه من موهبة في التمثيل الصراحة وانا اشبه بي روبرت دي نيرو الممثل الرائع, عيشك في دور الشخصية من جد فنان

من فينا مايعرف دورو في فيلم تايتينك الفيلم الأسطوري , في مشهد الأخير عندما كان يودع حبيبت هذا المشهد ابدع فيه ليوناردو ابكى الملايين, شكرا على النبذة,

من فضلك ضع تعليقك بإسمك وتجنب وضعه كمجهول,رجاء تجنب إستعمال التعليقات لبث روابط إعلانية. كذلك ننبه إلى ضرورة الالتزام بصلب الموضوع و عدم الخروج عليه