| 1 التعليقات ]

أنا أريد أن أوجد.

الفيلم من إخراج براد أندرسون وبطولة كل من هايدن كريستنسن، ثاندي نيوتن، جون يجويزامو، و (باقي طاقم التمثيل) من استوديو ماغنت رليسينغ.

الفيلم ينتمي إلى صنف الإثارة الرعب والغموض. مدته ساعة و30 دقيقة. عرض أول مرة في اليابان 5 فبراير 2011. في قاعات السينما الأمريكية بشكل محدود إبتداءا من 18 فبراير 2011.

قصة الفيلم تبدأ عند انقطاع كهرباء ضخم يجعل سكان مدينة يختفون، عدد قليل من الناجين يجدون نفسهم ويكونون الفرقة معا داخل حانة في محاولة للبقاء على قيد الحياة مع اقتراب الظلام.

الفيلم للكبار فقط بسبب إحتوائه على نوع من الرعب غير مفهوم.




عند انقطاع التيار الكهربائي تغرق مدينة ديترويت في ظلام دامس وتام، مجموعة من الأفراد الناجون يجدون أنفسهم وحيدين. وقد اختفى سكان المدينة بأسرها في الهواء، تاركين وراءهم أكوام من الملابس الفارغة، سيارات متخلى عنها وظلالهم في كل مكان. سرعان ما يبدأ النهار يختفي تماما، يجتمع هؤولاء الناجون في حانة مهجورة، ويدركون أن الظلام في الخارج ليأخدهم، وفقط الضوء اللذي يتناقص مصدره بسرعة يمكن أن يحميهم ويجعلهم آمينين.

عندما الظلام يصبح مخلوق حي يثور جنونه ويصبح وحشا يلتهم كل من الأرواح والأجساد. يجعل الناس يختفون من وسط ملابسهم. الناجي الأول بول (جون يجويزامو) لا ينقذه سوى الضوء اللذي يحمله معه في خودة رأسه، عندما يبدأ يرى زملائه يختفون واحدا تلوى الآخر أمام عينيه. يأتي الصباح ويستيقظ الناجي الثاني لوك (هايدن كريستنسن) ليجد الصمت القاتل يسيطر على المكان كل من يعرفهم لا يجد منهم سوى ملابسهم المرمية هنا وهناك ولا أثر لأي شيء حي السيارات مرمية في كل مكان في الشارع وطائرة تسقط من السماء معلنة عن فزع حقيقي في نفس لوك. 

ثم يأتي دور الدكتورة روزماري (ثاندي نيوتن) التي تبحث عن إبنتها ذات السبعة أشهر كالمجنونة من مكان لآخر. تمر ثلاث أيام على هذا الحال ليتلقي هؤلاء الناجون في حانة قرب الشارع رقم سبعة. بالإضافة إلى هؤولاء الثلاثة يوجد الفتى الأسود جيمس (جاكوب لاتيمور) اللذي تشتغل أمه في الحانة وفتاة صغيرة غامضة. يدركون أن الضوء هو وسيلتهم الوحيدة للنجاة. لكن هذا المصدر أيضا يلتهمه الظلام كذلك. ذلك الوحش المفترس سيبدأ في المحاولة بالإنفراد بهم واحد تلوى الأخر يغويهم بأعز ما يملكون لينقض عليهم في غفلة منهم. فمن سينجو منهم؟.

عدد التعليقات على هذه التدوينة : "1"

غير معرف يقول... @ 17 فبراير 2011 في 5:33 م

يبدو أنه فيلم جميل ومرعب وكثير غامض
تسلم على توضيح قصة الفيلم
وأنا دائما متابع لمدونتك الرائعة
شكرت أخي والسلام عليك

من فضلك ضع تعليقك بإسمك وتجنب وضعه كمجهول,رجاء تجنب إستعمال التعليقات لبث روابط إعلانية. كذلك ننبه إلى ضرورة الالتزام بصلب الموضوع و عدم الخروج عليه