 |
بطء تحقيق العدالة, ليست عدالة مطلقا
الفيلم من إخراج جورج تيلمان جونيور وبطولة دواين جونسون، وبيلي بوب ثورنتون، ماغي غريس و(باقي الطاقم) من استوديو سي بي اس أفلام
الفيلم عبارة دراما, أكشن وجريمة. في قاعات العرض يوم 24 نوفمبر 2010 الولايات المتحدة الأمريكية.
يتحدث الفيلم عن محتال سابق (جونسون) يزعم بالثأر لمقتل شقيقه بعد أن تم خيانتتهم في عملية سرقة خلال سنوات خلت. خلال حملته، تم تعقبه من قبل شرطي مخضرم (ثورنتون) وهو قاتل مأجور مغرور.
التصنيف R للعنف القوي، ومشاهد تعاطي المخدرات ولغة الشارع
قضاء فترة في السجن عادة ما يخلف على رجل آثرين - إما الإنهيار أو يجعله أقوى. للسائق (دواين جونسون)، حكم 10 أعوام الأخيرة ثبتت. قوته لم تكن فقط تتغدى مع الوقت، ولكن أيضا عن طريق الجوع للإنتقام لقتل شقيقه خلال عملية سطو على مصرف فاشلة أدت إلى سجنه. المنبوذين إلى 'الداخل' قام بخلق العديد من الاعداء في السجن - رجال كانوا يعدون الأيام حتى الإفراج عنه حتى يتمكنوا من تنفيد انتقامهم الخاص في الخارج. الآن، في يوم من الإفراج عنه، فهو مستعجل لجني الانتقام على الرجال الأربعة المسؤولين عن قتل أخيه. مع قائمة من الأسماء والعناوين في يده، مسرع للخروج من بوابات السجن مباشرة لتنفيد مهمته.
بغض النظر عن الشهود. لا دقة ولا براعة في تصرفاته. واحد سقط. يختار. في غضون ساعات من السواقة لإقصاء الاسم الأول في القائمة، واثنين من الرجال يتقفون أثره - الشرطي (بيلي بوب ثورنتون)، وهو ضابط شرطة مخضرم على أيام فقط من التقاعد، وقاتل (اوليفر جاكسون كوهين)، وقاتل مأجور شاب أناني يملك موهبة فن القتل. الصياد الآن أيضا في المصيدة.
بدون تردد، لا يزال السائق بشكل متناسق يصفي قائمته بينما الغموض يتعمق ويطوق قضية قتل أخيه والذي قد يكون ابلغ المسؤولين على خططهم للسطو. مع كل عملية قتل، السائق يجد نفسه وجها لوجه مع الشرطي أو القاتل ويتهرب منهم في كل مرة. القاتل يريد السائق الآن أكثر من أي وقت مضى - فهو أخيرا التقى بخصم يستحق مؤهل لمواجهته. هكذا يبدأ سباق الحياة أو الموت لإنهاء القائمة مع تفاصيل جديدة في جريمة قتل العقد القديم تظهر على طول الطريق... ملمحا الى أن قائمة السائق قد تكون ناقصة، وحياته في خطر أكبر. .
المشاركات
مشكور علي المجهود والحقيقة ان الموقع كوول مر يزداد اقو
ليش تحذف التعليق حذفوا راسك