بعض الجرائم تبحث عن مرتكبيها
الفيلم من إخراج سترنفيلد جوش وبطولة كل من النجوم نيك ستال، راشيل نيكولز، كيلان لوتز و(باقي طاقم التمثيل) من استوديو ريد فلاغ رليسينغ (RFR).
يندرج الفيلم تحت تصنيف الدراما الجريمة والإثارة شارك بعدة مهرجانات تقييمه 4.5. في قاعات العرض 3 دجنبر 2010
تتحدث فصة الفيلم عن محقق بمدينة صغيرة نوح كوردين (ستال) يتطلع إلى حل أحداث قتل وقعت خلال عملية سطو في مجتمعه الثري.
ينصخ عدم مشاهدة الفيلم لمن هم أقل من 18 سنه لتوفره على مشاهد مخلة ولغة خادشة.
محقق مدينة صغيرة يدعى نوح كوردين أستدعي لحل قضية قتل وحشية في حق صبي وقعت خلال عملية سطو على منزل في بلدته الثرية هيليارد. والدة الصبي القتيل، أليسون كونور، عضو في مجلس مقاطعة مسكادا للمفوضين، وإمرأة قوية في هيليارد، وكل تجمعات البلدة بأكملها معا في تضامن - لدعمها ودعم جهود المحقق كوردن للعثور على القتلة.
المجرم لم يخلف وراءه أي دليل للعثور عليه أو إدانته في مسرح الجريمة. بإستثناء قصاصة ورق دلت المحقق وأدت به إلى مسقط رأسه كاسويل، كوردين ومحققة البلدة سبنسر ليزلي يحققون مع أصدقاء كوردين القدامى، وجميعهم يعانون من المتاعب الاقتصادية التي أغرقت كاسويل في حالة عوز القريب. كما بحثهم لم يثمر بالعثور على مشتبه فيه، والتوتر أصبح محموم بين بلدتي هيليارد وكاسويل، حتى يصل الفيلم في ذروته إلى صدمة...
مسكادا يلتقط لقطة من الحياة المثالية لبلدة صغيرة أمريكية. قصة يدعو الى اعتبارها تاريخ لأمتهم، واشتباكات وحشية على الأرض والإقليم، إنقسام الطبقات وانتصارات غير محتملة في تكافئ الفرص. مسكادا يصور صورة حية من الصدع بين الشخصيات في كل من البلدتين، والناس ملزمة على الولاء والعائلة والمجتمع، ومعركة ولدت من ظروف خارجة عن إرادتهم.