كل دقيقة تعد لإنقاد حياة العشرات من البشر لكن هل سأتمكن من إنقاذ روحي أولا؟
الفيلم من إخراج دنكان جونز. بطولة كل من النجم جاك جيلينهال، ميشيل موناغان، فيرا فارميغا. من استوديو سوميت إنترتينمت.
الفيلم ينتمي إلى صنف الأكشن الرومانس والغموض والخيال العلمي. في قاعات العرض إبتداءا من 1 أبريل 2011 بالولايات المتحدة الأمريكية.
يتحدث الفيلم عن برنامج تجريبي تابع للحكومة يرسل جندي يدعى كولتر ستيفنز (جيلنهال) للعودة في الزمان، حيث يستيقظ في جسد من الركاب الذي كان شاهد عيان في تفجير قطار. قدمت له 8 دقائق فقط لمعرفة من هو المسؤول عن التفجير، واللذي يزيد من تعقيد مهمته مشاعره للراكبة كريستينا (موناغان).
الفيلم ليس لمن هم دون 13 سنة إلا بإرشاد الوالدين وذلك لإحتوائه على مشاهد عنف وصور مزعجة بالإضافة للغة.
كولتر ستيفنز طيار مروحية لصالح الجيش الاميركي الذي كانت آخر ذكرياته أنه يطير أنحاء آفغانيستان، يستيقظ في قطار للركاب ذاهب لشيكاغو. لكنه يكتشف انه مستحوذ على هوية رجل آخر. 8 دقائق لاحقا ينفجر القطار ويجد ستيفنز نفسه في نوع من الحجرة. ثم يتحدث إلى شخص يدعى غودوين التي تقول له ان يجب عليه الذهاب الى الوراء والبحث عن هوية منفذ الإنفجار.
يتم إرساله الى الوراء ويمر كل شيء من جديد ويحاول البحث عن هوية الانتحاري ولكنه يفشل وتنفجر القنبلة ويعود إلى الحجرة. ويتم إرساله مرة أخرى ومازال لا يمكنه معرفة أي شيء. عندما يعود يسأل عما يجري، وغودوين رتليدج، العالمة المسؤولة تقول له انه جزء من مشروع يدعى منبع الشفرة اللذي يمكن من وضع شخص ما في وعي شخص آخر خلال 8 الدقائق الأخيرة من حياتهم.
كولتر يعيش حياة الحادث مرارا وتكرارا، وجمع الأدلة في كل مرة، حتى يتمكن من حل اللغز الذي يقف وراء التفجيرات ومنع وقوع هجمات أخرى.
يتم إرساله الى الوراء ويمر كل شيء من جديد ويحاول البحث عن هوية الانتحاري ولكنه يفشل وتنفجر القنبلة ويعود إلى الحجرة. ويتم إرساله مرة أخرى ومازال لا يمكنه معرفة أي شيء. عندما يعود يسأل عما يجري، وغودوين رتليدج، العالمة المسؤولة تقول له انه جزء من مشروع يدعى منبع الشفرة اللذي يمكن من وضع شخص ما في وعي شخص آخر خلال 8 الدقائق الأخيرة من حياتهم.
كولتر يعيش حياة الحادث مرارا وتكرارا، وجمع الأدلة في كل مرة، حتى يتمكن من حل اللغز الذي يقف وراء التفجيرات ومنع وقوع هجمات أخرى.