الفيلم من إخراج رودريغو كورتيس وبطولة رايان رينولدز و(باقي طاقم التمثيل) إنتاج استوديو يونزجيت
الفيلم يروي قصة بول (رينولدز) وهو مقاول أمريكي يعمل في العراق. بعد هجوم شنته مجموعة من العراقيين يستيقظ ليجد نفسه دفن حيا داخل تابوت. مع ولاعة وزنا والهاتف الخليوي فقط وبذلك يجري سباق مع الزمن للهروب من هذا الفخ أوأن يموت خنقا.
170،000 ميلا مربعا من الاراضي الصحراوية. 90 دقيقة من الأوكسجين. لا مخرج منه. وبول كونروي ليس على استعداد لأن يموت.