| 0 التعليقات ]

 الدبور الأخضر يعود من جديد ليحارب الجريمة ولينطف سمعته.

     الفيلم من إخراج ميشال غندري وبطولة كل من سيث روجن، تشو جاي، كريستوف والتز و(باقي طاقم التمثيل) من استوديو  كولومبيا بيكتشرز.

الفيلم مندرح تحت صنف الأكشن الإثارة والجريمة. في قاعات السينما الأمريكية من 14 يناير 2011.

تتحث قصة الفيلم عن ناشر صحف في النهار وملثم مكافح للجريمة ليلا، الدبور الأخضر بريث ريد والمصاحب له خبير فنون الدفاع عن النفس الأسيوي، كاتو، يكافحان الجريمة معا بينما يحاولان الحفاظ على هوياتهم الحقيقية سرا.


يرجى مشاهدة الفيلم بإرشاد الولدين بالنسبة للذينهم لا يتجاوز 13 سنة وذلك لإحتوائه على مشاهد عنف ولغة غير مفهومة.




ملاحق من قبل الشرطة باعتباره مجرم مطلوب، الملثم اليقظ الدبور الأخضر اللذي هو في الواقع بريت ريد، صاحب دار نشر لمجلة الفضائح المدعوة بالحارس اليومي. يعرف هوية ريد المزدوجة فقط سكرتيره والمدعي العام في مقاطعة المدينة. الدبور ينفق ساعات فراغه كلها في إحباط خطط المجرمين مع الأسود الجميل، سيارته الكهربائية المتابعة لمكافحة الجريمة وبنادق تطلق غازا يقضي على ضحيته بدون قتلها. 

حتى الآن الشرطة تعتبر أن الدبور هو بنفسه مجرم يجب عليه المثول للعدالة، وسوء الفهم هذا يجعل من ريد "خارج القانون" للمجرمين والمبتزين معركة مع كاتو خادمه الأمين، خبير فنون الدفاع عن النفس الأسيوي واللذي يساعده في كفاحه.وهو أيضا الشخص الوحيد الحي الذي يعرف هوية الدبورالحقيقية.

عدد التعليقات على هذه التدوينة : "0"

من فضلك ضع تعليقك بإسمك وتجنب وضعه كمجهول,رجاء تجنب إستعمال التعليقات لبث روابط إعلانية. كذلك ننبه إلى ضرورة الالتزام بصلب الموضوع و عدم الخروج عليه